نقاش حر Secrets



حوار صحفي لمعالي السيد وزير الخارجية مع مجلة الأهرام العربي المصرية

أذكر بنفس الشهر الذي انتهيت به من اللغة، بدأت بتدريب مهني مع إحدى المؤسسات الألمانية، وكانت أول تجربة لي في الوسط الألماني، وكنت أعمل مع مؤسسة باسم "صنّاع الإعلام الجديد" وهي مبادرة لمجموعة من الأشخاص من خلفيات مهاجرة موجودة من زمن بعيد في ألمانيا ويقيمون شبكة علاقات مع صحفيين في ألمانيا، في برلين، ويقومون بتنظيم ورشات تدريبية بمجالات مختلفة. كانت هذه فرصة كبيرة لي، وحصلت على عمل مباشرة بعد الانتهاء من التدريب. وأصبحت مسؤولا عن مشروع باسم "ماذا لو"، وهو سلسلة أفلام كرتون متحركة تشرح الدستور الألماني وتبسّطه ليكون سهل الاستيعاب. كنت المخرج الإبداعي لهذا المشروع وبالتعاون مع المكتب الاتحادي للتثقيف السياسي في ألمانيا.

الأمم المتحدة قامت بعمل ممتاز في هذا البرنامج، وأتوقع منها أن تفعل أكثر من ذلك وأن تدعم الصحفيين وأن تدافع عن الصحفيين الموجودين على الأرض الذين يعايشون يوميا الاحتلال المجحف، سواء بالضرب أو الاعتقال أو تكميم الأفواه والتخويف والترهيب. الأمم المتحدة لديها مسؤولية تجاه الصحفيين الفلسطينيين الموجودين على الأرض ومن يقومون بنقل الصورة.

علي غيث: لقد شدّني البرنامج عندما قرأت الإعلان، وكما ذكرت، كانت دراستي في مجال علمي وطبي، وكانت تجربتي الصحفية تعتمد على الخبرة من الأرض، عن طريق عملي.

نصف الشعب أصبح مهجّرا خارج البلد، والنصف المتبقي نازح من منطقة لأخرى، مثل أسرتي

‎ما هو الدليل؟ هل يتضمن المقال دليلاً؟ هل الدليل من مصدر خبير؟ هل الدليل مقبول من قبل خبراء آخرين في الميدان؟

دمُ الأطفال ليس له معنى، ولكن حتى ننجو في هذا العالم علينا أن نختلق له معنى، والمعنى الذي يمكن أن نحتمله لكل هذا هو أن نفتح بابًا لمشاريع جديدة وأفكار جديدة لمواجهة الخطر القادم بعد هذه الحرب ونتمكن في يوم ما من نصرة القضية بما يليق انقر على الرابط بعدالتها ومكانها في وجودنا، وحماية أطفالنا في غزة وفي بقية بلادنا، وإلا فإن نبوءة مظفّر النواب القديمة تقرع أبواب العرب جميعًا: سيكون خرابًا..

استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.

أخبار الأمم المتحدة: كيف كانت هذه التجربة وما هو أكثر ما علق في ذاكرتك منها؟

أخبار الأمم المتحدة: في البداية أخبرنا عن حياتك في سوريا؟ أين كنت تعيش ومتى ولماذا غادرت البلاد؟

مصطفى الدبّاس: هذا هو السؤال الذي يواجهه كل الأشخاص الذين وصلوا إلى أوروبا. من خلال عملي بالصحافة استطعت تكوين شبكة علاقات في وسط الصحفيين بداية في برلين، سواء صحفيين سوريين من الأشخاص الذين كنت على تواصل سابق معهم، أو من أصدقاء كنت أعرفهم في سوريا، أو صحفيين ألمان لأنني كتبت بضع مقالات نُشرت في صحف ألمانية.

قال الحجاج: أنا قاصم الظلمة ومعدن الحكمة الحجاج بن يوسف معدن العفو والعقوبة آفة الكفر والريبة

أضف لغات محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى. أضف موضوعًا

برادبيري: الأمر يعود إلى أبعد من الطفولة، الأمر يعود إلى الأسطورة. إلى جذور نظامك الأولى. ليست الطفولة فحسب، بل كل الأشياء الأخرى الهامة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *